ليس انا من قالها ولاكن أعجبت بكلماتها ووضعتها هنا لتستمتعوو بحروفها
تخيل
لوتفارقنا .. وعشنا في هوانا اغراب
لو تناسيتك .. وقلبك صار ناسيني
لو تباعدنا..وكل شوق جمعنا ذاب
تخيل
ويش يصير الحال مابينك ..ومابيني
تخيل
لوخلا هالكون ..ولا يسكن ثراه احباب
تخيل
لوتجي صدفه ..عيونك يوم في عيني
حبيبي
للوصل سبه .. وللفرقى .. كثير اسباب
وانا صابر على ظلمك.. وجرحك صار ..مشقيني
تخيل
لوجرحتك يوم .. وجرحك بالهوى..ما طاب
لو تدورني.. تبيني.. ماتلا قيني
تبي .. تبكي ..تبي.. تشكي
تبيني .. والأمل بغياب
صرخت بصوتك العالي
من الضيقة .. تناديني
.. تخيل ..
,,,,,,,,,
ياحبيبي والبكا .. هم المحاجر
بالدموع.. أبرد مناديلي كويته
آه من صوت ترك كل الحناجر
وانتثر في دفتري شعر وقريته
من غرامك في غلاك ارحل واهاجر
وان ضواني ليل من يمك سريته
لاتزيد طعوني أوجعت الخناجر
مابقي عرقٍ بقلبي ماثنيته
لو عيوني غيم واهدابك محاجر
ماظما رمشك تحت دمعٍ بكيته
,,,,,,,,,,
تحسب ان الهوى ضحكة دقايق عشتها في ميعاد
إلى ما رحت تنساها وتنسَى الوعد وتنساني
ألا يا صاحبي .. الرفقة ترى مَا هِى ثياب جداد
تبدلها متى مليت .. وتلبس غيرها ثاني
إلى ضاع الوفا مابه هوى بارجيه أنا ووداد
ترى ذا الفرق بين أقرب قريب .. وبين عدواني
تحاكيني بطرف لسان وهرجي من صميم فواد
وتاقف من بعيد ويم درب الموت تنخاني
,,,,,,,,,,
تعبت أسافر في عروقي ومليت
من جلدي اللي لو عصيته غصبني
ياما تجاوزت الجسد واستقليت
عن الألم .. لاشك جرحي غلبني
أنا سجين الحال .. مهما تسليت
وانا الطليق وكل شيٍٍ قضبني
حريتي لاعل .. يا كود ياليت
اما شفت حيٍٍ جاد لي ماسلبني
,,,,,,,,,,
آخر عباراتي وداع ..وآخر مشاويري رحيل
جيتك وبي لفحة ضما واقفيت كبدي ناشفه
اصعب كلام أصعب خبر صرخه عقب صمت طويل
مثل الهدوء اللي سبق لحظة هبوب العاصفه
وأنتي بمتناول يدي ... تبدين مثل المستحيل
في عشرتك صوت العقل يقتل طموح العاطفه
قولي لهم ياعزوتي ماعابنا موت النخيل
اللي يوافيها الأجل وتموت لكن واقفه